أخر الاخبار

مجلة الدواجن

مجلة الدواجن

لمحة عن المجلة 

تعد مجلة  الدواجن :  المجلة رقم واحد في سورية ..وكان تاريخ اصدارها عام 2004 نقطة تحول في مجال الإعلام البيطرى . فبعد ان كانت سورية بحجم صناعتها الضخمة والمتنامية  في مجال الدواجن، لا تمتلك وسيلة اعلامية تعبر عنها وتطرح رؤيتها , وتناقش مشاكلها ,  وترفع من درجة الوعي بهذا القطاع الكبير, وبعد ان كنا ننتظر مجلات ،تأتينا من الخارج ،ولا تعالج مشاكل التربية وهموم العاملين فيها,وبعد اجتماع لنخبة متميزة من اساتذة كليات الطب البيطري والهندسة الزراعية  مع وفد من الصحفيين السوريين،وبعد موافقة رئيس مجلس الوزراء على الترخيص تحت رقم 2490تاريخ9/5/2004والمعدل بالقرار رقم7تاريخ3/1/2005....تقرر اصدار مجلة " دواجن سورية  "،وفيما بعد تحول اسمها ل"الدواجن"،  ليصبح  لسورية  وسيلة تساهم في ايجاد التواصل بين جميع حلقات هذه الصناعة، بدءا من المربى الصغير مرورا  بكبار المنتجين والاستشاريين والاطباء البيطريين إلى المنتجين والمستوردين للأدوية واللقاحات وإضافات الاعلاف وخامات الاعلاف ثم انتاج الاعلاف وتغذية الدواجن بشكل رئيس ..
وهذة التجربة الناجحة والرائدة لاصدار أول مجلة متخصصة بنكهة سورية، جعلت منها مدرسة تعلم  فيها  الكثيرون فتبعتها تجارب أخرى تساهم جميعها في رفع الوعى العام بأهمية تنمية وتطوير صناعة الدواجن... تصدر مجلة " الدواجن "كل شهرين مرة، تغطى كل الاحداث والندوات العلمية والمؤتمرات ومتابعة الجديد في مجال التغذية والاعلاف والمستحضرات البيطرية واللقاحات . وبسبب الأزمة السورية توقفت المجلة عن الصدور من بداية العام 2012م ،حيث تعرض مكتبها الكائن في بناء شا رب -ساحة الأربعيز بمركز مدينة حمص،للحرق والنهب،وفي الربع الأخير من عام 2018م ،عادت للصدور من جديد...ورغم ان اشتراك شركنكم ،أو مؤسستكم في هذه الدورية المتخصصة، يساهم بشكل كبير في الترويج لمنتجاتكم ، فانة يمثل  ايضا دعما للرسالة الاعلامية، التي تقوم بها هذه المجلة ..
الإدارة:حمص.شارع حماة-سوق الدجاج
موبايل:0951887809
/0956560247/
  /0944623727/
salehesper1965 @gmail.com
________________________________________________

وقد تم التعاون بين مجلة الدواجن وموقع عالم الدواجن الالكتروني
و المملوك من قبل الدكتور تميم الشحنة لتكون متاحة للقراءة أونلاين بالتزامن مع صدور عددها الورقي المطبوع 

---------------------------------------------------------------------------

تصفح المجلة 


تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق